الجمهورية التونسية ــ وزارة التربية ـ المندوبية الجهوية للتربية ببن عروس ـ تفقدية المدارس الإبتدائية للمروج الجنوبية

فلنــــــــــــــــــغيّــــــــــــــــــــر..مــــــــــــــــــــــــعا.


مرحبا بكم في هذا الفضاء حيث العمل التشاركي و التفاعلي و من هنا يمكنكم تبادل الخبرات في حقل التكنولوجيا ومجالات التعليم و التعلم.كما سيمكننا هذا الموقع من مواصلة النقاش و التحاور حول ما أنجز في اللقاءات التكوينية بكل حرية . و سيكون هذا الفضاء فعالا بفضل مشاركاتكم إن شاء الله.
إذا دعوة إلى جميع الزملاء إلى تسجيل العضوية في هذا الفضاء و إثراءه.
مــــــــــــــع الشــــــــــــــــــــــــكر
.

الأربعاء، 9 مارس 2011

السياسة التعليمية في تونس... الثورة و بعد؟

دائما و في إطار البناء على أسس ثابتة و القطع مع " أخطاء الماضي" والتجارب التي طُْبقت والتي أقل ما يمكن أن يقال أنها لم تَرْق بتعليمنا وبأبنائنا إلى ما نصبو إليه و هذا بشهادة رجال الميدان من مربّين ومربّيات الذين يباشرون الواقع التعليمي في أقسامهم. ويمكن في هذا الصدد طرح عدة إشكاليات و تساؤلات في هذا الفضاء التّشاركي للحوار المباشر لرصد الأخطاء ومسبباتها و محاولة اقتراح الحلول الفعلية و ذلك من خلال تجارب الزّملا ء والزّميلات.

إذا ما رأيكم في سياستنا التعليمية؟
ما هي الإشكاليات والمعوقات المطروحة؟
لماذا هذا الفشل و أسبابه؟
ما هي رؤيتكم للمستقبل؟
كيف تتصورون منظومتنا التربوية من النواحي المنهجية، البيداغوجية وحتى في محتوى البرامج المقدمة لأبنائنا؟

هناك 19 تعليقًا:

  1. أبو بكر الدريدي4 أبريل 2011 في 6:48 ص

    السياسة التربوية في بلادناظلّت دائما وأبدا مر تبطة بالمنظومة السياسية
    المدرسة الابتدائية ظلّت مهمّشة الى أبعد الحدود وتعيش على الفتات...فلا استقلااية ولا ميزانيّة ولا برامج استشرافيّة
    لذلك وللازتقاء بالمنظومة التربويّة اقترح النصائح التّالية وهذا قليل من كثير...
    ـ فصل المنظومة التّربويّة عن المنظومة السّياسية
    ـ تشريك أهل الذّكرو حاصّة رجال الميدان(المعلمون والاساتذة)في الاصلاح التّربوي واختيار البرامج
    ـ اختيار برامج ترتقي بالمتعلّم وتدغدغ فكره و تحثّه علي الفكر والابداع...
    ـ

    ردحذف
  2. شدلية عقوبي4 أبريل 2011 في 6:51 ص

    لمعالجة المنظومة التربويةوالوصول إلى تحسين وجودةنتائج التلاميذاأقترح مايلي :
    ـإلغاء ظاهرة الإرتقاء الآلي
    ـمعالجةظاهرة الإكتظاظ بالاقسام
    ـمراجعة البرامج والتخفيف من محتوياتها
    تنقيص ساعات العمل للمعلمين
    ـتكثيف حلقات التكوين للمعلمين بالأقسام الدامجة

    ردحذف
  3. بسمة برايكي4 أبريل 2011 في 8:40 ص

    من أجل الإرتقاء بالتعليم إلى مستوى أحسن مما كان عليه لابد من التغيير الهادف الذي يمكن التلميذ من الجودة في الإنتاج و الرقي المتميز.

    وهذا لا يمكن الوصول إليه إلا إذا تمت مشاركة رجال التربية و التعليم في تصحيح المنظومة التربوية.

    ردحذف
  4. نعيمة المرزوقي4 أبريل 2011 في 8:43 ص

    لتحسين مستوى التلاميذبالمدارس الإبتدائيةأقترح ما يلي:
    ـ إعادة النّظر في البرامج الرّسميّة
    ـالعمل بنظام الحصّة الواحدة و تخصيص حصص للأنشطة الثّقافية والتّرفيهية
    ـمراجعة مقاييس الإرتقاء

    ردحذف
  5. سارة شكمبو مدرسة محمد بيرم التونسي5 أبريل 2011 في 7:51 ص

    بالنسبة لمادة التربيةالتكنولوجية هنالك عدة نواقص يجب تفاديها:
    - توفير الحواسيب الضرورية للمجموعة (حاسوب لتلميذين)
    -توفير تقني لصيانة الحواسيب للمدارس
    - توفير أدوات إضافية مثل الفأرة لوحة الملامس الطابعة
    -تغيير الحواسيب القديمة و التالفة
    -القيام بدورات تكوينية لمعلمي التربية التكنولوجية خاصة لتقنية و صيانة الحواسيب .

    ردحذف
  6. حسب رأيي لمعالجة المنظومة التربوية يجب أولا التشاور مع المربين الذين لهم تجربة كبيرة في القسم و يتعاملون مع التلاميذ بمختلف أنواعهم و مستوياتهم.
    ثانيا أقترح التخفيض من عدد التلاميذ في القسم لأنه من غير المعقول أن يدرّس معلم 39 أو 40 تلميذا بينما زميله في مدرسة أخرى يدرّس 16 تلميذاأو أقل.
    ثالثا أقترح مراجعة البرامج الرسمية حتى تكون متلائمة مع الأوضاع الجديدة في بلادنا.

    ردحذف
  7. عفيفة بن حسن5 أبريل 2011 في 8:00 ص

    لاصلاح النظام التربوي والارتقاء به لابد من فصله عن النظام السياسي وتشريك المعلم في ارساء برامج تعليمية توعوية حسية معاشة تتماشى مع طاقة المتعلم الفكرية الابداعية الخلاقة الغاء الارتقاء الالي والعودة الى المعدلات والرتب والمناظرة الوطنية في نهاية المرحلة الاساسية

    ردحذف
  8. ملبكة الحامدي5 أبريل 2011 في 8:08 ص

    5 أفريل 2011

    مليكة الحامدي تقول ...

    لتحسين مستوى التّلاميذ بالمدارس الإبتدائيّة حسب رأيي أرى أنّه من الضّروريّ التّخفيف في البرامج وخاصّة بالدّرجة الأولى والتّكثيف من الأنشطة التّرفيهيّة( كالتّمثيل والغناء والألعاب الفكريّة والأشغال اليدويّة....)التي من شأنها أن تنمّي قدرات الطّفل على الإبتكار والخلق دون أن يشعر بالملل

    ردحذف
  9. العايش اليوسفى5 أبريل 2011 في 8:10 ص

    العايش اليوسفى
    لاعادة بناء منظومتنا التربوية علىقواعد سليمة اقترح البرنامج التالى
    1- تاسيس و بعث برامج جديدة تقطع مع كل سلبيات الماصى
    المرير.
    2- تكليف اهل الميدان باعدادها.
    3- اعداد اطارات و تكوينها للاشراف و التنفيذ من الجيل
    الجديد.
    4-وضع ميزانيات للتصرف و التجهيز بعيدا عن البيروقراطية المقيتة.

    ردحذف
  10. أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

    ردحذف
  11. ثرية م الفوز 3 المروج 57 أبريل 2011 في 3:30 ص

    لتحسين مستوى تلاميذنايجب على من يهمه مايلي:
    -تغيير المناهج التربوية الحالية بمناهج تراعي تواجد التلاميذ في الجهات يعني نحافظ على االأهداف و نغير السند حسب خصوصية الجهات ( شمال -وسط -جنوب - أو وسط حضري / وسط ريفي ...)
    -اعطاء اللغة العربية المكانة التي تستحقها من حيث البرامج (انظروا الى البرامج التى تقدم لأطفالنا في الأعدادي و الثانوي ...)ومن حيث اهميتها (ضوارب-زمن محدد ...)
    -تشريك نساء و رجال التعليم في كل ما يهم القطاع ( وضع البرامج - تحديد الزمن المدرسي-...)

    ردحذف
  12. ناهد القماطي مدرسة ابن سينا المروج 57 أبريل 2011 في 3:50 ص

    للنهوض بالمستوى التعليمي أقترح ان يقع التخفيف من محتوى البرامج خاصّة العربية اما بالنّسبة للفرنسية فإنّني اقترح ان نتراجع عن طريقة التّدريس بالطّريقة الشّاملة في السّنة الثالثة و يقع الرّجوع إلى الطريقة التحليليّة التّركيبيّية يعني الإنطلاق من الحروف و الإبتعاد عن القصّ و التّلصيق بل التّركيز على الكتابة و إعطاء قيمة أكثر للإنتاج الكتابي لأنّ التلميذ أصبح مثل الببّغاء و لا يعمل فكره و خياله امّا بالنّسبة للسّنة السّادسة فرنسيّة فإنّني أقترح ان يقع إرجاع اللّغة كمادّة في الإمتحان و ليس فقط في التّقييم لأنّ التّلميذ لم يعد يولي أهمّية كبرى لهذه المادّة و طريقة إدماجها في الإنتاج الكتابي ليست بالمجدية خاصّة و انّ التّلميذ لا يكتسب تركيزا كافيا كما أنّني أرى أنّه يجب الرّجوع إلى القراءة الجهريّة و لا فقط قراءة الدّليل او الإستنتاج لانّنا أصبحنا أمام وضع مزر منّ التّعثّر والخلط بين الحروف و المقاطع

    ردحذف
  13. عروسية هرمي8 أبريل 2011 في 2:16 ص

    لتحسين مستوى التلاميذ يجب التركيز على مادة القراءةفهي مفتاح لكل المواد لذلك من المستحسن العودة إلىتدريس الحرف فالمقطع ثم الكلمة .

    ردحذف
  14. زبيدة الحامدي8 أبريل 2011 في 2:20 ص

    من وجهة نظري أرى أن الفاعل فى العملية التربوية هو المربى فعليه أن يكون ملتزما أمام الله و امام ضميره بأن يؤدى الأمانة على أكمل وجه أن يتفانى في إيصال المعلومة أن يبتكر وسائل لترغيب أبنائه في العمل أن يعمل و أبناءه كأسرة تأمل الرقي في سلّم المعرفة وأن يضع نصب عنيه قول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم "إن الله يحب إن عمل أحذكم عملا أن يتقنه" هذا لا يعني أن يحيذ عن المشاركة في إصلاح العمل التربوي بتنقيح بعض البرامج وإبذاء رأيه في الصعوبات التي تعترضه واقتراح حلول لها و لا يتسمّر حائرا أمام : اكتضاض الأقسام ,كثافة المادة التعليميّة الخ... فالمعلّم كما قال أحمد شوقي كاد أن يكون رسولا .











    ردحذف
  15. دليلة فرحاتي11 أبريل 2011 في 6:01 ص

    أرى أنّ السّياسة التّعليميّة الحاليّة لا ترقى إلى المستوى المنشود و ذلك يظهر في مستوى أبنائنا.و الإشكاليات المطروحة والمعوقات هي أنّ برنامج المدرسة الأساسية لم تراع فيه جوانب من شأنها أن تساهم في نجاحها مثل الإكتظاظ ، الإدماج،كثافة البرامج والتّوقيت المدرسي.
    إنّ تحوير البرامج و تخفيفها وجعلها تتماشى و أهداف الثّورة من شأنها أن ترقى بمستوى أبنائنا.
    التّخلّي عن إدماج المعوقين في مدارسنا وتخصيص مربّين ذوي أقدميّة و كفاءة و تكوينهم ليصبحوا قادرين على التّعامل مع هذه الفئة من أبنائنا.كذلك إحداث قسم بكل دائرة.
    بالنّسبة للإكتظاظ ، يقع تكثيف المدارس وتشغيل العاطلين والمعطّلين.

    ردحذف
  16. نجاة بنحميدة م, إ. محمّد بيرم التّونسي.11 أبريل 2011 في 6:19 ص

    مستـوى النعليم بالمدارس الابتدائية في تراجع نظرا لعدّة اسباب أهمّها:
    ـاكتظاظ التلاميذ بالفصل الواحد.
    ـإدماج المعوقين ضمن تلاميذ القسم.
    ـالارتقاء الآلي من سنة الى أخرىخاصّة بالنّسبة لتلاميذ السّنة الأولى.
    لذا آن الأوان لادخال بعض التّعديلات على سياستنا التّعليميّة حتّى يتسنّى للمعلّم تقديم الأفضل لتحسين مستوى تلاميذه.

    ردحذف
  17. لمياء بن علي الفوز 111 أبريل 2011 في 8:09 ص

    للارتقاءبالمنظومةالتربويةوجب البحث عن الأسباب المباشرة و الحقيقية لتدني المستوى التعليمي واقتراح الحلول المناسبة لواقعنا التعليمي مع تشريك فعلي لرجال التربية.

    ردحذف
  18. من الأمراض التي أصابت تعليمنا هي الدروس الخصوصية . وجب إيجاد حلول جذريّة و توافقية. و هذا الداو ولد طمس الإبداع لدى أبنائنا و غالب الأحيان التّجنيعل التميّز الحقيقي و الغريب أن الدروس الخصوصية أصبحت تقريبا حكرا على النجباء و بذلك تهميش البقية. و اللّه هذا هو الواقع الأليم الذي أراه من حولي. و إنشاء اللّه تأخذ هذه النقطة بعين الإعتبار. من ناخية أخرى المنظومة السّابقة أنتجت إما أميين أو "رجل آلي " يجيد التعامل مع الحسابات الآلية أو الحفظ المبهم لكنّه فاقد الجانب الحسي للجمال و الذوق و غالبا فاقدا حتى للتواصل في المجتمع. لا يستطيع التّكيف مع الصعوبات التي تعترضه, يفضّل الروتين و تكرار نفس التّجربة دون أن يعي أن بالتغيير تكتسب الخبرة. و لا يمكن تغيير كل هذا إلاّ بتفعيل دور التّكوين الحقيقي في هذا الإتجاه.

    ردحذف
  19. ارجاع المناظرات الوطنية بدون 25%
    منع الارتقاء الالي حق التلميذ في النجاح

    ردحذف