لتمكين المدرسة من أداء مختلف وظائفها بشكل متكامل و بأداء جيد وقع إرساء هذه التجربة بإيقاع جديد لليوم المدرسي مما يدعم جودة التعلم و يرتقي بنوعية التنشئة الإجتماعية للمتعلم [القدرة على التواصل/المبادرة/السلوك الحضاري/العمل التشاركي]. لذلك وجب دعم علاقة المتعلم بالمدرسة و جعل الفضاء المدرسي أكثر استقطابا للمتعلمين و ذلك بتفعيل مكانة الأنشطة الموازية و تأمين إسهامها في شمولية الفعل التربوي التعليمي.
الملامح العامة للمدرسة العاملة بنظام الحصة الواحدة.
- عدد القاعات كاف لإستعاب المتعلمين.
- فضاءات مفتوحة لتأمين مختلف الأنشطة الموازية [ساحة/ حديقة مدرسة/ ملعب/ فضاء قابل للإستغلال الفلاحي].
- عدد من القاعات مؤهلة للتوظيف .ب[ المكتبة/القاعة المتعددة الإختصاصات/ مخبر الإعلامية].
- عدد من القاعات يفوق أو يساوي عدد الأقسام ـ مطبخ مجهز ـ محل تمريض ـ مشرب...
- مع العلم أن الوسائل و المعينات المتاحة في المتناول و لا ينقصها إلا روح المبادرة: مثل:
- إذاعة داخلية.
- مخبر إعلامية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق